Radiotunisiamed

    mercredi 18 janvier 2017

    Une petite histoire de la neige en Tunisie



    En Tunisie, la neige la plus précoce du vingtième siècle est tombée le 9 novembre 1921 sur Ain Draham, Thala et Makthar.
    Les records de 1917 et 1921
    C’est exactement dans les mêmes régions qu’on retrouve la trace des chutes de neige les plus tardives le 25 avril 1917.
    C’est le géographe tunisien Abderahmane Bousnina qui a étudié les archives de l’Institut de la Météorologie depuis 1901 et nous permet de poser notre regard sur ce qu’il convient bien de nommer une histoire de la neige en Tunisie.
    Un phénomène observable de novembre à avril
    De tous les pays du Maghreb, la Tunisie est celui où il neige le moins. En moyenne, on compte moins de dix jours de neige par an.
    De plus, la date à laquelle la neige apparaît ou disparaît est des plus irrégulières. Néanmoins, la neige survient surtout en janvier et en février.
    Il faut aussi noter que les jours de neige sont généralement isolés et que leur persistance est surtout observée dans la région de Ain Draham.


    Il neige dans le désert
    Lorsqu’elle se manifeste, la neige couvre un espace souvent limité et discontinu qui correspond aux secteurs les plus élevés du Tell Occidental.
    Toutefois, durant les mois de février, suite à des vagues d’air froid, la neige a pu faire son apparition sur les marges nord du Sahara.
    Ce fut le cas en 2012 à Matmata. Ce fut aussi le cas en février 1979 lorsqu’il avait neigé sur la région de Tozeur.
    Ce fut également le cas en 1981, notamment le jeudi 8 janvier, lorsque des chutes de neige ont eu lieu sur toute la Tunisie. Rebelote en janvier 1982 lorsqu’il avait neigé sur le Sahel de Sousse.
    Il neige souvent sur la Khroumirie et le Haut Tell
    Pourquoi la neige est-elle si rare dans notre pays ? Une chose est certaine : la position géographique et la modestie du relief y sont pour beaucoup.
    De fait, les altitudes qui dépassent les mille mètres sont plutôt rares en Tunisie. Et la neige s’explique d’abord par l’altitude.
    En règle générale, la neige commence à couvrir les cimes les plus élevées dès le mois de novembre. En décembre, la neige devient plus fréquente alors que janvier et février sont les mois les plus neigeux. Des neiges tardives peuvent apparaître en mars et en avril sur les sommets.
    La neige historique du 8 janvier 1981
    Intéressons-nous maintenant aux records de persistance des jours de neige.
    C’est à Ain Draham que l’on compte le nombre maximum de jours de neige successifs. Du 2 au 15 février 1956, il a neigé durant 14 jours consécutifs.
    Terminons en évoquant la neige du 8 janvier 1981. Ce jour-là, la neige a recouvert pratiquement toute la Tunisie.
    Un vent fort et glacial avait alors balayé le pays empêchant l’accumulation de la neige sur le sol.
    Toutefois, les températures très basses avaient favorisé la persistance de la neige durant plusieurs jours.
    Le fait est suffisamment rare pour être relevé : à la date du 9 janvier 1981, les températures minimales enregistrées étaient de -4° au Kef, -3° à Ain Draham, -2° à Remada et -1° à Tunis.
    De quoi vous donner des frissons…

    Laurel & Hardy




    أشهر ممثلي السينما الصامتة مع ''شارلي شابلين'' و أشهر ثنائياتها على الإطلاق، هو الثنائي ''لوريل و هاردي ''Laurel & Hardy ، أو السمين و الضعيف ، الغبي و الأغبى منو ، زوز ضحكوا أجيال و أجيال من جيل السينما الصامتة لجيل الفيديو لجيل الأنترنات و الHDD ، الكل ضحكنا على أفلامهم و مقالبهم و تضاهر هاردي بالذكاء مع إنو أغبى من لوريل بمراحل....
     ''لوريل'' من مواليد أنقلترا و عمرو ما تصور نهار إنو باش يجمعوا القدر بهاردي الأمريكي و يعملوا ثنائيهم الشهير الي كان أكبر نجاحات هوليوود وقتها، عام 19277 تقابلوا بالصدفة ، مهاجر إنقليزي مع ممثل هاوي مزمَر ، و مع بعضهم عملوا توأم فني قعد 24 سنة و خدموا فيهم أكثرمن 1000 فيلم كانت بكلها نجاحات قياسية و عملوا مدرسة وحدهم في السينما و فن الإضحاك. و خذاو أوسكار عام 1932 مع ترشيخ اخر و عشرات الألقاب و التتويجات حول العالم و الأهم محبة الناس الي خلدتهم في التاريخ حتى قال عنهم الناقد السينمائي ''كورت فونيغوت “كنتُ أضحك كثيرًا على لوريل وهاردي. هناك مأساة رهيبة في الأمر بطريقة أو بأخرى. هذان الرجلان أجمل من أن يظلا على قيد الحياة في هذا العالم.”..
    مسيرتهم وفات عام 50 مع اخر فيلم مثلوه، قبل ما يمرض هاردي و يخسر 700 كيلو و يفقد النطق تماما بعد سيري متاع جلطات ، توفى بعدها عام 1957 و ما مثل ''لوريل'' بعدوا حتى فيلم حتى خذا أوسكار عام 1961 على مجمل أعمالهم ، و توفى عام 65 بعد ما وص1ى معجبيه و المقربين إنو ما يبكي حد في جنازتو، يحبها لكل تضحك و تتبسم كيما كان يعمل هو و رفيقو ''هاردي'' طول حياتهم
    #
            https://www.facebook.com/Hammami.Houssem.Eddine                                                 أساطير_هوليوود

    تونس والجزائر: موجة قوية وطويلة الأمد من البرد والأمطار والثلوج تندفع نحو البلاد


    موقع ArabiaWeather.com – تأثرت العديد من مناطق الجزائر وتونس يومي الثلاثاء والأربعاء باضطراب جوي، رافقتهُ أجواءً شتوية بحتة، حيثُ هُطلت الأمطار في أجزاء مُختلفة من البلاد، كما تساقطت الثلوج وتراكمت على أجزاء مُختلفة من المرتفعات الجبلية الجزائرية، ولكن يبدو أن هذا الاضطراب ليس سوى شرارة الانطلاق لفترة شديدة البرودة مُقبلة على البلاد خلال الفترة المُقبلة وذلك بدءاً من نهاية الأسبوع الحالي.
                
    كُتلة هوائية شديدة البرودة وقُطبية المنشأ تندفع من شمال وشرق القارة الأوروبية مُباشرةً نحو تونس والجزائر

    تُشير بيانات وخرائط نماذج التنبؤات العددية المُشغّلة لدى "طقس العرب" إلى اندفاع كُتلة هوائية شديدة البرودة وقُطبية المنشأ من شمال وشرق القارّة الأوروبية خلال الأيام القادمة مُباشرةً نحو الأجواء التونسية والجزائرية تدريجياً خلال نهاية هذا الأسبوع، مع فرصة لاستمرار تأثيرها على فترات خلال منتصف الأسبوع المُقبل.

    هذا الاندفاع البارد جداً، سينتُج عنه بمشيئة الله تشكُل مُنخفض جوي عميق، فوق المنطقة البحرية ما بين إيطاليا وجزيرة صقليّة (البحر التيراني)، حيثُ يُتوقع أن يعمل هذا المُنخفض الجوي كالمُحرّك الذي يدفع بالهواء القُطبي شديد البرودة نحو الأجواء الجزائرية، خلال مطلع ومُنتصف الأسبوع القادم.

    الجُمعة: أمطار مُتوقعة في أجزاء مُختلفة من الولايات والمناطق الشمالية
    التغيير المُرتقب على حالة الطقس يبدأ تدريجياً يوم الجُمعة، حيثُ يُتوقع هُطول الأمطار تدريجياً على الولايات الشمالية للبلاد بدءاً من ساعات الظهيرة والمساء، الهُطولات تكون مُتفرقة عُموماً ولكنها تكون غزيرة أحياناً على السواحل والمرتفعات المُقابلة لها، لا سيّما في شرق البلاد وفي تونس، مع رياح شمالية إلى شمالية غربية نشطة السُرعة على السواحل.

    خلال ساعات الليل، تتراجع الهُطولات عموماً عن السواحل والوسطى والغربية، ولكنها تستمر على شرق البلاد وبعض الجبال الغربية، ويُتوقع بدء تساقُط الثلوج تدريجياً على الجبال العالية في شرق البلاد والمرتفعات التونسية التي يزيد ارتفاعها عن 1000-1100 متر عن سطح البحر.

    السبت: انخفاض كبير على درجات الحرارة وثلوج مُتوقعة في أجزاء واسعة من الجبال لا سيّما شرق ووسط البلاد

    مع استمرار اندفاع الهواء شديد البرودة قُطبي المنشأ نحو أجواء الجزائر وتونس، تنخفض درجات الحرارة بشكل حادّ في أغلب مُدن الوطن، ويكون الطقس غائماً جزئياً إلى غائم فوق أغلب الولايات الشمالية وبارداً إلى شديد البرودة، مع تساقُط الأمطار بين الحين والآخر على المناطق الساحلية والمُنخفضة، مع هُطول زخات من البرد أحياناً، مع رياح شمالية إلى شمالية غربية نشطة السُرعة على السواحل.

    في حين يُتوقع تساقُط الثلوج نهاراً على فترات فوق المُرتفعات الجبلية التي يزيد ارتفاعها عن 600-700 متر في وسط وشرق البلاد و (والجبال غرب تونس)، تمتد محليّاً لما دون ذلك، في حين تتساقط بعض الثلوج فوق أجزاء متفرقة من المرتفعات الجبلية غرب الجزائر التي يزيد ارتفاعها عن 900 متر عن سطح البحر في حال توافر الهُطولات ( تمتد محلياً إلى 800 متر).

    خلال ساعات الليل،تتركز الهُطولات فوق المناطق الوسطى والشرقية من البلاد، ويُتوقع تساقُط الثلوج على فترات فوق المناطق التي يزيد ارتفاعها 500-600 متر فوف سطح البحر خاصة شرق البلاد (ويُحتمل أن  تُلامس الثلوج ارتفاعات مُنخفضة جداً قد تُلامس الساحل أو المناطق القريبة منه محلياً لا سيّما في شرق الجزائر وغرب تونس).

    الأحد: استمرار الفعالية الجوية خاصة وسط وشرق البلاد
    يوم الأحد، تبقى البلاد تحت تأثير الكُتلة الهوائية شديدة البرودة قُطبية المنشأ، وتستمر الهُطولات والفعالية الجوية على فترات خاصة فوق المناطق الوسطى والشرقية للبلاد، وفوق تونس، وتكون الرياح شمالية غربية نشطة إلى قوية السرعة.

    ويُتوقع أن يكون الطقس بارداً إلى شديد البرودة وغائماً وماطراً عُموماً فوق أغلب المناطق المُنخفضة شرق ووسط البلاد وفي تونس، مع تساقُط زخات من البرد أحياناً.

    ويُتوقع استمرار تساقُط الثلوج أحياناً شرق ووسط البلاد فوق المناطق التي يزيد ارتفاعها عن 600-700 متر في وسط البلاد ( تمتد محلياً لما دون ذلك)، في حين تتساقُط الثلوج فوق المناطق التي يزيد ارتفاعها عن 300-400 متراً شرق البلاد (ويُحتمل أن  تُلامس الثلوج ارتفاعات مُنخفضة جداً قد تُلامس الساحل في بعض المناطق الشرقية للجزائر والغربية لتونس).

    فُرصة لتجدُد هُطول الأمطار والثلوج وسط الأسبوع الجديد
    وتبدو المؤشرات إيجابية لاستمرار تدفُق الهواء القُطبي نحو الأجواء خلال مُنتصف الأسبوع الجديد، حيثُ تبقى الفرصة قائمة للأمطار والثلوج.