Radiotunisiamed

    jeudi 28 mars 2019

    الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري تخطئة القناة التلفزية الخاصة “التاسعة”

    قرر مجلس الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري تخطئة القناة التلفزية الخاصة “التاسعة” بمبلغ قدره خمسون ألف دينار (50.000د) وإيقاف برنامج “MAG 9” لمدّة شهر وسحب حلقة 09 مارس 2019 موضوع المخالفة من الموقع الإلكتروني للقناة ومن جميع صفحات التواصل الاجتماعي التابعة لها، وعدم إعادة بثها أو استغلالها، واعتبار القناة في حالة عود، نظرا لما تضمنته الحلقة من خروقات من خلال تعمد مقدمة البرنامج توجيه أسئلة تتعلق بمسائل تهم الحياة الخاصة للضيفة بشكل يمس من كرامتها ودون مراعاة حالتها النفسية وتعمدها إطلاق جملة من الأحكام التي من شأنها أن تؤدي إلى التمييز ضدها أو تعريضها للوصم، فضلا عن عدم الالتزام بما تفرضه اخلاقيات المهنة الصحفية من واجب احترام الحياة الخاصة للضيوف.
    وفي مايلي النص الكامل للقرار:



    قــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرار


    إنّ مجلس الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري،

    بعد الاطلاع على دستور الجمهورية التونسية وخاصة الفصلين 23 و24 منه،

    وعلى المرسوم عدد 116 لسنة 2011 المؤرخ في 02 نوفمبر 2011 المتعلق بحرية الاتصال السمعي والبصري وبإحداث هيئة عليا مستقلة للاتصال السمعي والبصري وخاصة أحكام الفصول 05 و28 و29 و38 منه،

    وعلى كراس الشروط المتعلق بالحصول على إجازة إحداث واستغلال قناة تلفزية خاصة وتحديدا الفصول 13و 14 و24 منه،

    وعلى تقرير وحدة الرصد بالهيئة والمتعلق بحلقة برنامج ” MAG 9 ” التي تم بثّها بتاريخ 09 مارس 2019 على القناة التلفزية الخاصة “التاسعة” على الساعة السابعة والنصف مساء والتي تم في إطارها استضافة الفنانة “منى الغربي” لتقديم انتاجها الفني الجديد غير ان مقدمة البرنامج أخذت في توجيه أسئلة لها حول طريقة لباسها مع التعليق على مظهرها بشكل مهين يمسّ من الكرامة الإنسانية والحياة الخاصة بقولها :” إلّي يراك هكّا directement  ما يراش صوت وما يرى حتّى شي يرى لوك .. لوك مرا عاملة روحها راجل إلّي هذا في مجتمعنا ما نقبلوهوش وما نحبوهوش”، على خاطر موش مقبول على خاطر هذاي حرام تشبّه الرجال بالنساء وإلاّ النساء بالرجال حرامdonc إنت هذاك علاش تتسمّى phénomène نساو صوتك ولاّو يغزرو للوكك إنت .. علاش اللوك إلّي un peu bizarre مرا normalement  تكون موش لابسة هكّاي وموش باللوك هذا؟”، “باهي انت اللوك هذاي عملتوا على خاطر فمّا شكون خانك”، تحب صحبة الرجال إنت أكثر من النساء”، إنت تعرضّت لاعتداء؟”، ” خلّي نقلّك إنت لوكك إنت phénomène  ولّيت لوكك bizarre  الناس الكل تحكي عليه لازم الناس إلّي تتفرّج قبل ما تفهم وتسمع أغانيك لازم تعرف شنوة السر وإنت صغيرة تعرّضت لاعتداء جنسي peut être “، وقد أجابتها الضيفة:” لا اعتداء لا حتّى شي شنوه الكلام هذايا أمان قصّ الحديث هذايا جيت اليوم بحذاك باش نقدّم إنتاجي وكهو أمانك عيشك ما تحيّرليش مواجعي خلّيني رايضة امانك” مما تسبب في تأثر الضيفة إلى حد البكاء وطلبها من المنشطة إيقاف التصوير لكن مقدمة البرنامج واصلت في نفس التوجه دون مراعاة حالتها النفسية ووضعيتها بقولها:” ” كيفاش تحبهم يستغلوه  يا منى إذا كان إنت هذايا في ديننا حرام”، ” اي انت ينجموا يقولوا بلوكك هذايا تشجّع في تغيير جنس من مرا لراجل “،

    وحيث أن ما تضمنته حلقة برنامج ” MAG 9 ” التي تم بثّها بتاريخ 09 مارس 2019 على القناة التلفزية الخاصة “التاسعة” يمثل خرقا لأحد ضوابط ممارسة حرية الاتصال السمعي والبصري المنصوص عليه بالفصل 05 من المرسوم عدد 116 لسنة 2011 من خلال قيام مقدمة البرنامج بتوجيه أسئلة للضيفة حول مواضيع تتعلق بالحياة الخاصة والمبالغة في ذلك رغم معارضتها مما ادى الى تعريضها إلى نوع من الضغط النفسي وصل بها حد البكاء و مع ذلك لم تتدارك مقدمة البرنامج التزاما بما تفرضه أخلاقيات المهنة الصحفية من واجب احترام الحياة الخاصة للضيف وتمادت على نفس تلك الوتيرة متعمدة إطلاق جملة من الأحكام التي من شأنها أن تؤدي إلى التمييز ضد الضيفة وتعريضها للوصم الاجتماعي.

    وحيث سبق لمجلس الهيئة أن اتخذ قرارا بتاريخ 28 نوفمبر 2018 ضد القناة يقضي بتسليط خطية مالية على القناة التلفزية الخاصة “التاسعة” قدرها عشرون ألف دينار وعدم إعادة بث الجزء من حلقة برنامج “عندي ما نقلك” موضوع المخالفة الواقع بثها بتاريخ 02 نوفمبر 2018 وسحب الجزء المذكور من الموقع الالكتروني الرسمي للقناة ومن جميع صفحات التواصل الاجتماعي التابعة لها،

    وحيث أن اعادة ارتكاب نفس هذا النوع من الخروقات مرة اخرى يجعل القناة في حالة عود على معنى أحكام الفصل 29 من المرسوم عدد 116 لسنة 2011 في فقرته الثانية ويعرّض القناة إلى العقوبات الواردة به،

    وحيث تم توجيه إعلام بمخالفة إلى الممثل القانوني لقناة التاسعة للحضور والاطلاع على ملف المخالفة والإدلاء بملحوظاته الكتابية بشأنها في أجل لا يتجاوز 7 ايام من تاريخ توصله بالإعلام تطبيقا لأحكام الفصل 38 من المرسوم عدد 116 لسنة 2011،

    وحيث لم يحضر الممثل القانوني للقناة للاطلاع على ملف المخالفة وللإدلاء بملاحظاته بشأنها،

    وحيث تقتضي أحكام الفصل 29 سالف الذكر في فقرته الثانية أنّه” في حالة العود يمكن للهيئة أن تقرر عقوبة مالية تكون متبوعة عند الاقتضاء بتوقيف الإنتاج أو البث بصفة مؤقتة أو نهائية”،

    وحيث وبناء على ما سبق بيانه واستنادا إلى أحكام الفصلين 23 و 24 من دستور الجمهورية التونسية والفصول 5 و28 و29 من المرسوم عدد 116 لسنة 2011 المؤرخ في 02 نوفمبر 2011 و المتعلق بحرية الاتصال السمعي و البصري وبإحداث هيئة عليا مستقلة للاتصال السمعي و البصري،

    وبعد التداول في جلسته المنعقدة بتاريخ 22 مارس 2019،

    قــــــــــــــــــــــــــــــرّر

    تخطئة القناة التلفزية الخاصة “التاسعة” في شخص ممثلها القانوني بمبلغ قدره خمسون ألف دينار (50.000د) وإيقاف برنامج “MAG 9” لمدّة شهر من تاريخ توصل الممثل القانوني للقناة بالقرار وسحب الحلقة موضوع المخالفة من الموقع الإلكتروني للقناة ومن جميع صفحات التواصل الاجتماعي التابعة لها، وعدم إعادة بثها أو استغلالها، واعتبار القناة في حالة عود على معنى الفقرة الثانية من الفصل 29 من المرسوم عدد 116 لسنة 2011 ونظرا لما تضمنته الحلقة من خروقات على معنى الفصلين 5 و28 من نفس المرسوم و الفصول 13 و 14 و 24 من كراس الشروط المتعلق بالحصول على إجازة إحداث واستغلال قناة تلفزية خاصة بالنظر لما تضمنه من تعمد مقدمة البرنامج توجيه أسئلة تتعلق بمسائل تهم الحياة الخاصة للضيفة بشكل يمس من كرامتها وذلك دون مراعاة حالتها النفسية وتعمدها إطلاق جملة من الأحكام التي من شأنها أن تؤدي إلى التمييز ضدها أو تعريضها للوصم، فضلا عن عدم الالتزام بما تفرضه اخلاقيات المهنة الصحفية من واجب احترام الحياة الخاصة للضيوف.


         عن مجلس الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعيّ والبصريّ
              الرئيس
                    النوري اللجمي

    Hammam-lif, Marsa, Manouba : Destins contrastés des palais beylicaux

    Par  


    Après l’affaire de Beit el Hikma et la destruction du fronton de l’ancien palais de Lamine Bey, un regard s’impose sur le destin des nombreux palais beylicaux de la capitale.
    Si les uns ont purement et simplement disparu comme celui de Mohammedia, d’autres ont connu une seconde vie, surtout en tant que musées.
    C’est le cas au Bardo et aussi à la Manouba où le palais de la Rose accueille le musée militaire alors que Kobbet ennhass est devenu un espace de loisirs.
    À la Marsa, Dar Tej a été livré au pic des démolisseurs aux premières années de la République. De ce palais qui fut aussi une résidence beylicale, il ne reste plus que des souvenirs et des photographies.


    Ksar Saïd pour sa part vient d’être restauré et accueille désormais un centre culturel qui est tourné vers les arts, les lettres et l’histoire.
    Quant au palais beylical de Hammam-lif, il poursuit son agonie depuis longtemps. Cette ancienne résidence beylicale d’hiver est dans un état critique malgré les nombreux appels pour la sauver.
    Et pourtant, il s’agit d’un palais dont l’histoire remonte au dix-huitième siècle. Transformé en squatt, ce palais continue à s’éteindre à petit feu dans un silence assourdissant.
    Le tollé général provoqué par la démolition du fronton de l’ancien palais de Lamine Bey réveillera-t-il les consciences quant au sort du palais hammam-lifois?
    Plusieurs autres résidences de la famille beylicale ont également connu des destins contrastés. Ainsi, à la Marsa, le palais Dar Essaada accueille l’hôtel de ville alors que Dar Tej a été démoli. De même, l’ancien palais de la place du Saf Saf attend toujours une restauration qu’on dit imminente depuis des années.
    Ainsi va le destin d’un pan entier de notre patrimoine, entre incurie coupable, manque de volonté politique et injures du temps.

    Source : http://www.webdo.tn/2019/03/26/hammam-lif-marsa-manouba-destins-contrastes-des-palais-beylicaux/?fbclid=IwAR1A6HGbHn_yeDFSTsB_9y-vB514dhPSagoDjs1sC28H2J4aax_pTcLB8Nk

    mercredi 27 mars 2019

    EST-Raja : Où voir le match ?



    L’Espérance Sportive de Tunis affronte le Raja de Casablanca ce vendredi (17 H 00) dans le cadre de la Super Coupe d’Afrique à Doha. 
    Trois chaines de télévision ont indiqué avoir acheté les droits de retransmissions TV de cette rencontre. 
    Il s’agit de : BeIN Sports AR 1BeIN Sports FR 2 et Al Kass HD 3. 

    samedi 23 mars 2019

    ماهي الدول التي يمكن للتونسيين دخولها بدون تأشيرة ؟


    يستطيع اي مواطن تونسي يحمل جواز سفر تونسي دخول 64 بلدا عربيا وافريقيا واوروبيا دون تأشيرة سفر وتتمثل القائمة الاسمية لهذه البلدان في مايلي:

    دول افريقيا: الجزائر - افريقيا الجنوبية - المغرب - ليبيا - موريطانيا - بوركينا فاسو - البورندي - الرأس الأخضر - جزر القمر - الكوتديفوار - جيبوتي - غينيا - كينيا - مدغشقر - مالي - جزرالموريس - الموزمبي - النيجر - السنغال - السيشال - الطوغو - أوغندا - زمبيا.

    دول اوروبا: البوسنة و الهرسك - أذريبدجان - رومانيا - تركيا - صربيا - بلغاريا

    دول اسيا: بنغلاداش - كمبوديا - تيمور الشرقية - هونج كونج - اندونيسيا - اليابان - الأردن - لاوس - ماكاو - جزر المالديف - ماليزيا - منغوليا - النيبال - عمان - الفلبين - كوريا الجنوبية - سيريلانكا - طاجيكستان - اوقيانوسيا -انجيلا - أروبا - جزر كوك - فيجي (تأشيرة مطلوبة لكل البلدان العربية باستثناء تونس) - كيريباتي - ميكرونيسيا -بالو - توفالو- فانوتو - أمريكا الجنوبية و الشمالية و الكاراييب - هايتي - الأرجنتين - الهوندوراس - البرازيل - بوليفيا - الإكوادور - السلفادور - البيرو - الشيلي (تأشيرة مطلوبة لكل البلدان العربية باستثناء تونس).

    Tunisie: Une flotte de 26 avions sera mobilisée par Tunisair à partir de mai


    Le ministre du Transport, Hichem Ben Ahmed a indiqué jeudi, concernant les préparatifs du transporteur aérien national Tunisair pour la saison estivale, que 26 avions seront opérationnels avant la fin du mois de mai 2019.
    Selon une déclaration à l’agence TAP, le ministre a précisé que Tunisair procédera également à l’affrètement de deux avions supplémentaires pour répondre aux besoins additionnels durant la saison estivale et touristique.

    vendredi 22 mars 2019

    Tunisie – Arrestation de treize mendiants millionnaires



    A Tunis, les agents de la Sûreté nationale ont procédé à l’arrestation d’au moins 13 mendiants à Tunis, qui se sont avérés avoir accumulé une fortune considérable, possédant des maisons bien équipées, des voitures personnelles et des sommes d’argent conséquentes. Le tout en faisant la manche dans les rues de la capitale.
    Ces individus arrêtés, des hommes et des femmes, ont avoué posséder des maisons à Tunis ou ses banlieues. Certains, possédant même, des voitures qu’ils utilisent quotidiennement, pour se rendre à leur « travail ».
    Les forces de l’ordre ont saisi chez ces mendiants d’importantes sommes d’argent. Une enquête a été ouverte en attendant leur comparution devant la justice.

    dimanche 17 mars 2019

    Sur invitation de René Trabelsi, Sylvester Stallone en Tunisie le weekend prochain



    L’acteur et réalisateur  américain Sylvester Stallone et le réalisateur suédois Dolph Landgren devraient se rendre en Tunisie au cours de la semaine prochaine, rapporte le journal La Presse dans son édition de ce dimanche 17 mars 2019. Les deux stars passeraient deux jours dans la ville de Kantaoui à Sousse avant de se rendre dans le désert de Tozeur où ils devraient repérer les lieux de tournage de leur film The Expendables 4.
    Rappelons que les deux stars avaient été officiellement invitées par le ministre du Tourisme et de l’Artisanat, René Trabelsi,  en marge de sa participation en tant qu’invité d’honneur au Hollywood Beauty Awards au mois de février dernier.

    samedi 16 mars 2019

    Aucune victime tunisienne dans l’attaque terroriste en Nouvelle-Zélande





    Le ministère des Affaires étrangères a affirmé ce samedi 16 mars qu’aucune victime tunisienne n’est à déplorer suite à l’attaque terroriste ayant ciblé deux mosquées en Nouvelle-Zélande.
    Selon une source du ministère, qui s’exprimait au micro de Jawhara FM, le consul tunisien sur place a contacté les trois familles tunisiennes vivant dans ce pays, et il s’est avéré, heureusement, qu’elles sont toutes saines et sauves.
    Notons que des rumeurs commencent à circuler faisant état de la mort de cinq Tunisiens dans cette attaque, mais, de sources officielles, il n’en n’est rien.
    Les deux attaques qui ont ciblé les musulmans de la ville Christchurch, en Nouvelle-Zélande, ont fait, selon un dernier bilan, 50 victimes parmi les fidèles qui étaient en train de faire la prière du vendredi.

    vendredi 15 mars 2019

    Tunisie : près de 59 millions d’euros évaporés, Attijari Bank dans la tourmente


    La bourse de Tunis a suspendu ce 14 mars la cotation d'Attijari Bank, filiale tunisienne d'Attijariwafa Bank, sous le coup d'une « enquête douanière sur d'éventuelles infractions à la réglementation régissant le commerce extérieur ».« Une catastrophe », « la faillite assurée », « Je n’arrive pas à l’imaginer », « Il y a dû y avoir des complicités à haut niveau, ce n’est pas possible autrement ». C’est peu dire que le landernau financier tunisien était dans tous ses états ce 14 mars. Tout démarre par un laconique message de la Bourse de Tunis : « À la demande du Conseil du Marché Financier, la cotation des titres « Attijari Bank » est suspendue à partir du jeudi 14 mars 2019. »
    Derrière cette décision, le dévissage continu de la filiale tunisienne du géant bancaire marocain qui a perdu plus de 14 % de sa valeur depuis le 8 mars. Rapidement, une autre raison circule : si Attijari Bank chute ainsi, c’est parce que la brigade nationale de contrôle économique et financière est en train d’enquêter sur la société bancaire depuis le début de l’année à propos d’un détournement de devises, pour une valeur avoisinant les 200 millions de dinars (58,5 millions d’euros).

    Au moins une vingtaine d’opérations

    « C’est un détournement réalisé par des particuliers avec la complaisance de chefs d’agence autour de la région d’el Jem [à 200 km au sud de Tunis] qui est connu pour ses activités intenses en matière de négoce et de contrebande », précise Marouan Falfel, député de la majorité (Coalition nationale) et membre de la commission des finances. La fraude est classique : sous prétexte d’exportation, le(s) client(s) demande(nt) d’importantes sorties de devises à la banque pour payer leurs clients sur des comptes à l’étranger, situés notamment dans des pays asiatiques dans le cas présent. Les biens importés, eux, n’arrivent jamais en Tunisie ou alors sont d’une valeur largement inférieure aux devises sorties.
    L’enquête est encore en cours mais, selon nos informations, les malfaiteurs auraient réalisé plusieurs opérations, au moins une vingtaine, d’une dizaine de millions de dinars chacune, pour ne pas attirer l’attention. L’affaire est d’autant plus retentissante que la balance commerciale de la Tunisie et le manque criant de devises sont très souvent les raisons invoqués par les experts pour expliquer la crise économique.
    Vu l’ampleur de l’arnaque, c’est tout le système de contrôle des mouvements financiers qui est pointé du doigt, d’où les réactions alarmistes des experts de la place. Surtout que si la responsabilité de la banque était reconnue pénalement, elle devrait faire face à des amendes astronomiques, entre cinq à dix fois le montant des fraudes.

    « Pas d’impact », assure la banque

    Jeune Afrique n’a pu obtenir d’informations directes de la part de la banque, les responsables étaient soit « tout juste rentrés de congé », soit « en mission au Maroc »…  Mais un communiqué, publié en fin de journée, évoque « une enquête douanière sur d’éventuelles infractions à la réglementation régissant le commerce extérieur ». La banque, dont la maison-mère doit annoncer ses résultats le 20 mars, assure que « cette affaire n’aura pas d’impact, ni sur sa situation financière, ni sur sa responsabilité » et précise qu’elle « se réserve tous les droits pour protéger sa réputation ». Dans la foulée de la communication de la banque, le conseil du marché financier a annoncé la reprise de la cotation à partir du 15 mars.
    À la Banque centrale de Tunisie (BCT), on s’exonère déjà de toute responsabilité en précisant que les montants des transactions incriminées étaient sous le seuil de surveillance et donc la conformité de ces opérations relevait de la banque seule et non de la BCT. Ahmed el-Karm, président de l’association professionnelle tunisienne des banques et des établissements financiers, se refuse pour l’instant à tout commentaire « n’ayant pas tout les données en main ».
    À ce stade, personne n’ose encore prendre partie. La réputation de la banque, les montants avancées, les sanctions financières et pénales encourues tétanisent les acteurs. Sauf Marouan Falfel qui veut profiter du scandale qui se profile pour accélérer une réforme dont il est l’un des porte-étendards à l’assemblée : la libéralisation du code des changes jugé « trop restrictif et qui favorise les fraudes comme celle-ci ».

    mercredi 13 mars 2019

    Facebook, Instagram, WhatsApp: pannes massives des serveurs à travers le monde

    Facebook

    De nombreux membres de Facebook rapportent des difficultés de connexion. Le problème touche des utilisateurs européens, américains et asiatiques.

    Instagram et WhatsApp touchés

    Downdetector publie également une carte en temps réel, afin de recenser la provenance des différents rapports de panne. La France est concernée, au même titre qu’une grande partie des pays situés dans le nord de l’Europe. Les Etats-Unis sont eux aussi touchés, avec un pic d’erreurs sur la côte Est. Des difficultés de connexion sont par ailleurs signalées au Pérou, au Brésil, en Argentine, ainsi qu’en Inde et en Asie du Sud-Est.
    Toujours selon Downdetector, les problèmes techniques concernent l'ensemble des services de Facebook. Des rapports ont également été publiés au sujet de Messenger, WhatsApp et d'Instagram. A chaque fois, les pannes sont mentionnées dans de nombreux pays, principalement en Europe et en Amérique du Nord.
    Facebook France a reconnu l'existence de la panne empêchant l'accès à ses différents services par le biais de son compte Twitter, peu après 19h. Aux alentours de 20h30, la firme a confirmé qu'elle ne faisait pas l'objet d'une attaque par déni de service (DDoS), qui consiste à surcharger un service pour faire tomber ses serveurs. Facebook n'écarte toutefois pas l'hypothèse d'un autre type d'attaque informatique.

    mardi 12 mars 2019

    Tunisie : Grâce à ces « tubes », les animaux errants auront droit à la nourriture


    L’Interact Club Tunis César a annoncé sur sa page Facebook, le lancement d’une nouvelle initiative au profit des animaux errants.
    Des tubes remplis d’eau et de nourriture seront installés dans plusieurs régions, afin de permettre aux chats et aux chiens de se nourrir.
    « Au sein de ce sujet l’interact club Tunis César , a pris en main ce délicat thème dans l’axe de paix en installant des tubes dans divers régions remplis de nourriture pour que ces animaux puissent se nourrir et vivre avec nous tranquillement », annonce-ton.
    Heureusement que les initiatives de ce genre se multiplient depuis des mois.
    Le centre est né suite à une coopération avec les municipalités de Sidi Bou Saïd et Carthage, ainsi que l’institut Pasteur.

    jeudi 7 mars 2019

    Le spot choc contre le racisme en Tunisie,


    Le spot choc contre le racisme en Tunisie, par une ONG allemande 

    “Le racisme n’est pas inné, il se transmet”


    “Le racisme n’est pas inné, il se transmet”. C’est sur cette note que le spot tourné par la Fondation Friedrich Ebert se termine.

    Dans un salon de coiffure pour hommes, deux enfants attendent leurs parents: un petit garçon blanc de peau, et une petite fille noire de peau. Les petits se rapprochent, alors que les parents, entre les mains des barbiers, se lancent des regards sombres... L’homme blanc refuse d’utiliser le même matériel que son voisin. Quand il trouve les enfants en train de jouer ensemble, il a l’air en colère.
    La loi 50
    Le spot de sensibilisation, réalisé par NAP pour la Friedrich-Ebert-Stiftung Tunisie, ONG allemande, s’inscrit comme la première action, dans le cadre de son projet ”#LOI_50″, lancé à l’occasion de l’entrée en vigueur la loi portant sur l’élimination de toutes les formes de discrimination raciale.
    Selon l’article 2 de la loi, “la discrimination raciale est définie comme toute distinction, exclusion, restriction ou préférence basée sur la race, la couleur, l’origine, l’ascendance ou toute autre forme de discrimination raciale admise par les standards internationaux (...) et qui a pour but l’obstruction, l’entrave, ou la privation des droits et des libertés ou leurs exercices, sur la base de l’égalité, ou qui entrainent des devoirs et des charges supplémentaires”.
    Suite à plusieurs actes de violence qui se sont manifestés au sein de la société tunisienne, à l’encontre de résidents étrangers, la société civile s’est mobilisée pour donner naissance à cette loi, qui fait de la Tunisie une pionnière parmi les pays arabes.
    L’Assemblée des représentants du peuple avait adopté, le 09 octobre dernier, la loi portant sur l’élimination de toutes les formes de discrimination raciale avec 125 voix pour, 05 abstentions et une voix contre.
    Cette loi prévoit des sanctions contre les personnes physiques, allant d’une année à trois ans de prison et d’une amende de 1000 à 3000 dinars, et contre les personnes morales de 5000 à 15000 dinars pour les actes et/ou propos racistes.
    Il s’agit d’une loi qui “rend justice aux personnes noires, qu’ils soient Tunisiens ou migrants, qui, durant des années, ont souffert de la discrimination et de la marginalisation” avait alors affirmé la députée Jamila Ksiksi au HuffPost Tunisie.
    La sensibilisation doit maintenant continuer, afin de propager une culture de tolérance et de coexistence au sein de la société.